Saturday, November 8, 2008

What's Good for the Goose is Good for the Gander


What's good for the goose is good for the gander is an idiom of equity.

A gander is an adult male goose; an adult female, when distinguished from the gander, is known as a goose. What's good for the goose is good for the gander means that what is good for a man (or husband) is equally good for a woman (or wife).

That phrase was cooked up—reduced, one might say—from what's sauce for the goose is sauce for the gander. Anyone who's not afraid to say boo to a goose—that is, anyone who isn't meek or shy—may be willing to admit that cooked goose is nearly indistinguishable in taste from cooked gander.

Source


ديسكليمر/ توضيح

حتى لا يُساء فهم عنوان البلوغ

يمكن يكون المثل المستخدم أعلاه باين على انو كتير غلط أو مش صحيح، لأنو زي كأنو في تعميم على انو كل اللي بيناسب الرجل هو بطبيعة الحال مناسب للمرأة بالمقابل

وهون احنا بنختلف

لأنو المرأة والرجل أصلا مش زي بعض في كل اشي، وطبيعة المرأة والرجل بيختلفوا عن بعض، وبشكل عام المهام والأدوار في الحياة للمرأة والرجل فيها اختلاف أحيانا

لأنو زي ما حكيت طبيعتهم اصلا مختلفة

يعني مثلا زي الطبيعة الخلقية لكل منهم، هاي الطبيعة رغم انها في احيان كتيرة ما بتعمل اختلاف بينهم في التعامل والعبادات والتكاليف بشكل عام

الا انو في ادوار بتتقنها المرأة اكتر من الرجل وفي أدوار بيتقنها الرجل اكتر من المرأة بطبيعة الخلق، ومش قصدي اعمم هون

يعني مثلا اكيد في نسوة ما بتصلح لدور الأمومة مع انها هي اللي بتحمل وبتخلّف، وفي آباء اصلح لهادا الدور من هاي النسوة في تربية الولاد ورعايتهم

وفي رجال ما بيعرفوا يؤدوا دورهم كآباء بشكل مناسب أو صحيح، وبتكون المرأة أصلح من الرجل في اتخاذ قرارات الأسرة

ف الموضوع نوعا ما فيه تشعبات وفي حالات "خاصة أو شاذة" ما بنقدر نعممها، وبالمقابل ما بنقدر نتجاهلها

الا انو مرجعنا القرآن في هيك حالات

فالمرأة أصلح لرعاية ولادها والأب اصلح للسعي على كسب رزقه ورزق الولاد

هل في هالشي انتقاص أو تكريم لأي من المرأة والرجل هاد موضوع منفصل ما رح أخوض فيه حاليا

إلا انو حتى لو كان فيه تكريم أو تكليف أو تشريف لأي منهم نتيجة لهاي المهام بيضل بالأول وبالآخر قول الله تعالى: "ولا تتمنوا ما فضّل الله به بعضكم على بعض، للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن، واسألوا الله من فضله، إن الله كان بكل شيء عليما" (1)، وبهيك حالة المسلم ما بيحكي إلا سمعنا وأطعنا


اللي بدي احكيه باختصار، انه المواضيع أو الأشياء بتتاخد على العموم بإنها مناسبة للمرأة والرجل على حد سواء، إلا ازا ورد فيها تخصيص في القرآن أو السنة ف ساعتها بناخود بالتخصيص

زي الحديث المروي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله: "النساء شقائق الرجال"(2)، هاد على العموم

إلا انو في حالات ورد فيها تخصيص زي قوله تعالى" "الرجال قوّامون على النساء"(3)، وبالتالي التخصيص في هاي الحالة معينة بيلغي التعميم السابق ذكرو

___________________________


(1) سورة النساء، آية رقم 32

(2) أن النساء شقائق الرجال، الراوي:- المحدث: الشوكاني - المصدر: الفتح الرباني- الصفحة أو الرقم: 10/4775 - خلاصة الدرجة: صحيح

(3) سورة النساء، آية رقم 34


0 comments:

  © Blogger templates The Professional Template by Ourblogtemplates.com 2008

Back to TOP